تحميل وقراءة روايه فلتغفري pdf تأليف أثير عبد الله النشمي

تحميل وقراءة روايه فلتغفري pdf تأليف أثير عبد الله النشمي

تحميل وقراءة روايه فلتغفري pdf تأليف أثير عبد الله النشمي
تحميل روايه فلتغفري pdf تأليف أثير عبد الله النشمي

معلومات عن رواية فلتغفري :

الكاتب : أثير عبد الله النشمي
اللغة    : العربية
الناشر  : دار الفارابي
الصفحات : 232
حجم رواية فلتغفري  : 24.62 ميجا بايت

وصف رواية فلتغفري تأليف أثير عبد الله النشمي :

سألتكِ يوم ذاك إن كنتِ مسترجلة، أذكر كيف رفعتِ رأسكِ، وكيف سدّدتِ نظرتكِ الحادة تلك كقذيفة من لهب... كانت نظراتكِ شهية
رغم حدتها ورغم تحديها.
لا أعرف كيف سلبتني بتلك السرعة يا جمان، لا أفهم كيف خلبتِ لبي من أول مرة وقعت فيها عيناي عليكِ.
استفززتكِ كثيراً يومها، كنت ازداد عطشاً لاستفزازكِ بعد كل كلمة وبعد كل جملة، عصبيتكِ كانت لذيذة، احمرار أذنيكِ كان مثيراً، كنتِ (المنشودة) باختصار ولم أكن لأفرط بكِ بعدما وجدتكِ.
حينما غادرتِ المقهى يا جمان، قررت أن تكوني لي، لم أكن لأسمح بأن تكوني لغيري أبداً!.

ملخص رواية فلتغفري تأليف أثير عبد الله النشمي :

رواية فلتغفرى هي جزء ثاني من أحببتك أكثر مما ينبغي قصة جمانة وعزيز ..ولكن بمنظور عزيز وليس جمانة  الكاتبة عميقه جدا في احاسيسها وكلماتها وتعابيرها وكأنها تنتقي الاحاسيس بذائقة غرائزية مثيره نادرة الامتلاك تحتوي الرواية على كم هائل من المقتبسات الرومانسية والحسية والنفسية الجميلة الكاتبة أثير يأسرك أسلوبها و تأخذك كلامتها الى عالم آخر .. شعور يشبه ما تشعرك به أحلام إلا أن أثير غارقة في الحزن و الكآبة استمتع بقراءة وتحميل رواية فلتغفري تأليف أثير عبد الله النشمي.

من هي الكاتب تأليف أثير عبد الله النشمي :

أثير عبد الله النشمي كاتبة سعودية مقيمة في الرياض. من مواليد يونيو 1984، قدمت الكثير من الأعمال الناجحة منها رواية أحببتك أكثر مما ينبغي، الطبعة الأولى 2009، الطبعة العاشرة 2013 ورواية في ديسمبر تنتهي كل الأحلام، الطبعة الأولى 2011 والطبعة السابعة 2013 ، رواية فلتغفري، الطبعتان الأولى والثانية 2013 ، رواية ذات فقد 2015 ورواية عتمة الذاكرة 2016.

كان أولى أعمال أثير عبد الله النشمي رواية أحببتك أكثر مما ينبغى فى عام 2009، وحققت بتلك الرواية نجاحا كبيرة وشهرة واسعة لما تتمتع به من موهبة فى الكتابة وسرد للأحداث.

 أقتباسات من رواية فلتغفري تأليف أثير عبد الله النشمي :

“انتِ تدركين جيداً ..
مثلما أدرك تماماً ..
بأنني لست برجل مثالي ..
أنا ابعد الرجال عن المثالية ..

لكني لست بأسوئهم ..
حتى وإن أصررتِ على أني كذلك ..

أدرك بأنكِ ترين بي وحشاً مسعوراً ..
يفترس النساء ليرميهين بعد افتراسهن ..
من دون اي احساس بالذنب ..

لكنني لست كذلك يا جمان ..
لست إلا رجلاً ..
رجلاً بكل ما في الرجال ..
من مساوئ ومن مزايا ..

رجلاً تملأه العيوب ..
مثلما يتحلى بالكثير من المحاسن ..
التي لا أعرف لماذا لا تبصرينها ..

لا ببصركِ ولا حتى ببصيرتكِ”

اقرأ أيضا : أقتباسات من رواية فلتغفري تأليف أثير عبد الله النشمي


“لم أكن اعلم ان الثقة أجمل ما في الحب..
الثقة التي تجعلنا ننام كل ليلة ونحن ندرك أن الحب سيظل يجمعنا.. أننا سنستيقظ في الغد لمجد الطرف الآخر عاشقاً لنا وغارقاً بنا.. مثلما نام وهو عاشق غارق..
أجمل ما في الحب هي تلك الثقة في اننا سنكبر معا، نفرح معاً.. نبكي معاً.. نمرض معاً.. ونظل أوفياء لبعضنا البعض حتى لو اختطف الموت أحدنا”
“أما أنا فحزنى حكايه طويله .. حكايه لا يعرفها غيرى ولن يفهمها يوما أحد ,, انا رجل لا ينهار حين يحزن ,,رجل يزداد صلابه ,, يزداد قسوه مع كل وعكه حزن ,, يزداد خشونه وجفافا وانت تعرفين بأن مصير كل عود يابس هو الكسر.
أتدرين أحتاج كثيرا لأن أبكى أكبر حاجاتى فى الحياه هى حاجتى الى البكاء الأن..”
يظن الناس أن الحب هبة عظيمة ومكافأة إلهية يغبطون بعضهم عليها, ويدعون الله أن يمنحهم إياها ويشكرونه إن منحهم ذلك، لكنني أعتقد بأن الله يبتلينا بالحب ولا يكافئنا به، ما الحب الا ابتلاء وأنا مبتلى بحبكِ لذا أدعو الله كثيراً أن يرفع عني حبك، أدعوه ولا يستجيب لعاصٍ مثلي ، فأخاف أكثر وأغرق بكِ أكثر وازداد عشقاً ومرضاً وهلعاً من غضب الله الذي يصبّه بكِ عليّ!”
“سألتكِ يوم ذاك إن كنتِ مسترجلة، أذكر كيف رفعتِ رأسكِ، وكيف سدّدتِ نظرتكِ الحادة تلك كقذيفة من لهب... كانت نظراتكِ شهية رغم حدتها ورغم تحديها. لا أعرف كيف سلبتني بتلك السرعة يا جمان، لا أفهم كيف خلبتِ لبي من أول مرة وقعت فيها عيناي عليكِ. استفززتكِ كثيراً يومها، كنت ازداد عطشاً لاستفزازكِ بعد كل كلمة وبعد كل جملة، عصبيتكِ كانت لذيذة، احمرار أذنيكِ كان مثيراً، كنتِ (المنشودة) باختصار ولم أكن لأفرط بكِ بعدما وجدتكِ. حينما غادرتِ المقهى يا جمان، قررت أن تكوني لي، لم أكن لأسمح بأن تكوني لغيري أبداً!”

“حبكِ , لكني لا أقدر على أن أكون نفسي معكِ , أنت تحبين صورتي التي لا تُشبهني و التي لا يراها أحد غيركِ , صورتي التي لا توجد إلا في عينيكِ أنت فقط , الصورة التي خلقتها أنتِ , و التي جاهدت كثيرًا لأشبهها و لأتلبسها و لاأكونها فقط لأرضيكِ , لكنني لم أتمكن من الصمود , حاولت كثيرًا أن أصمد لكنني انهرت كثيرًا أيضًا , حاولت إستجماع قواي و بقايا صورتي التي تحبينها لكنني لم أقدر على أن أفعل ذلك أكثر مما فعلت ..”
“أعرف أن لديك أسبابك في الالحاح، أفهم ذلك لكنك لا تفهمين أنني بحاجة لأن تبتعدي عني لبعض الوقت، وان تمنحيني مساحة كبيرة أختلي فيها بنفسي بعيدا عنك لأفكر، وأخطّط و أجرب، وأستعرض المكاسب و الخسائر و المزايا والمساوئ.
أعرف أنك لم تخطئي في شيئ، و أعرف بأن الذنب ليس ذنبك، لكنني أحتاج لأن تعتقيني قليلا، أحتاج لأن تطلقي سراحي لبعض الوقت، لأعود متيقنا و مؤمنا بدل من أن أظل متشككا و منافقا معك.”



تحميل
http://download1487.mediafire.com/z0fqvgd7dwpg/0lelysbjkish7es/%D9%81%D9%84%D8%AA%D8%BA%D9%81%D8%B1%D9%8A+%D8%B1%D9%88%D8%A7%D9%8A%D8%A9+%D9%84+%D8%A3%D8%AB%D9%8A%D8%B1+%D8%B9%D8%A8%D8%AF+%D8%A7%D9%84%D9%84%D9%87+%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%B4%D9%85%D9%8A.pdf








إرسال تعليق

0 تعليقات